من أهم الخدمات التي يقدمها محل دوم للاثاث هي استشارات التصميم لزبائنهم والتي يقدمها مجموعة من المصممين المحترفين المطلعين على أحدث اتجاهات الموضة التي تناسب الثقافة السعودية والمجتمع السعودي.
بالإضافة إلى وجود مجموعة رائعة من الأثاث المكتبي، كما يضم المحل مجموعة من أبرز أنواع الموكيت والسجاد، وأطقم المفروشات ذات الذوق الراقي.
يضم المعرض مجموعة عصرية من الأثاث الأنيق والعصري الذي يلائم الأذواق المختلفة.
وهذا ما يقاربها الى الاثاث الجديد نسبة لإعادة صيانتها. وسرعة شرائها نسبة لأسعارها المناسبة.
تمتلك الشركة فرعاً في جدة ويتوافر في هذا الفرع مختلف أنواع الأثاث.
كل تلك الأشياء تعتبر من مكونات الأثاث المنزلي ونجد في سوق السودان بيع أثاث مثل أبواب جاهزة للبيع و كذلك يوجد أثاث مكتبي مستعمل والكثير من انواع الأثاثات المختلفة؛ ويساعد الترتيب الداخلي للمنزل على عكس جماليات أثاث البيت.
الموقع: يملك عدة فروع في الرياض في (الياسمين، حطين، طريق الملك عبد الله)
المساحة : من الضروري تحديد مساحة كل غرفة أو زاوية في البيت قبل بيع أثاث تحقق هنا حتى لا يكون هناك ضيق أو وساع داخل المنزل.
الدفع عربة التسوق الشحن والضرائب ورموز الخصم المحسوبة عند الخروج. عربة التسوق فارغة حاليا
تختلف الأذواق وتتعدد عند الحديث عن الديكورات ومحلات الأثاث، فعملية تأثيث منزل ليست بالأمر السهل كما يبدو، ويجب أن تقوم بالعديد من الجولات على أكثر من محل اثاث لتتمكن من الاطلاع على كافة الطرازات واختيار الأنسب منها لمنزلك، نحن نسعى دائماً للبحث عن أفضل إعلانات معرض اثاث يوفر مفروشات بجودة عالية وسعر جيد.
ومنذ القرن الثامن عشر شاعت صناعة الأثاث الحديدي، وصارت السرر المعدنية والصناديق المقواة بالمعدن في متناول الناس، وازداد الطلب عليها في المعسكرات والمخيمات لسهولة طيها وفكها وتركيبها، وأشهر مثال عليها سرير نابليون بونابرت في جزيرة هيلانة.
تطلق صفة الأثاث الحديث عادة على الأثاث الذي أنتج منذ أوائل القرن العشرين حتى اليوم.
وذلك بسبب دواعي التجديد في المنزل والتغيير ، وبما ان تلك الاسعار قد تكون مكلفة لبعض الأشخاص وفرت بعض الأسواق بيع اثاث منزلي بالتقسيط حيث ان التقسيط يشجع المشتري على شراء اثاثه الذي يحلم به.
وقد اتخذ تصميم الأثاث الحديث منحيين اثنين: أولهما إحياء الأساليب التقليدية مع حرية التصرف في إدخال تعديلات عليها، إذ يندر التقليد الحرفي في هذا المجال. وثانيهما الاستجابة للمتطلبات الحياتية المعاصرة المتأثرة بالتحولات الاجتماعية والاقتصادية الاستهلاكية، وبتطور فن العمارة والمساحات السكنية.